المتحف الذي لا يتجدد، ولا يتطور ولا يتقدم، يموت ويطويه النسيان. ويأتي تدشين مرسم البارون ديرلنجي بعد ترميمه واعادة تهيئته متحفيا في الوقت المناسب لإعطاء دفعة جديدة للأنشطة المتحفية لمركز الموسيقى العربية والمتوسطية، تلك المؤسسة التي م ضمن مهامها " تنشيط قصر النجمة الزهراء والعمل على ابراز مجموعاته المتحفية" مما يجعله متحفا حيا.